احمد المنسي الاختيار كمين البرث 28

مسلسل الإختيار
الحلقة 28
احمد المنسي
كمين البرث

شهدت الحلقة 28 من مسلسل الاختيار أحداث مثيرة عن قصة بطولية حقيقية عن ابطال الصاعقة ابطال الكتيبة 103 صاعقة بقيادة احمد المنسي 

والكتيبة 83 صاعقة بقيادة خالد مغربي دبابة 

وحش مصرية 

رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه

احمد المنسي اطلق عليه الاسطورة نظرا للعدد الكبير من العمليات ضد الارهابين والتى خرج منها سليما 

وضع الارهابين التكفيرين مكافأة ضخمة وصلت للملايين على رأس كل من احمد المنسي وخالد مغربي دبابة نظرا لما عانوه منهم 

حتى وصلوا لمكانهم ومكان تمركزهم فى البرث ووضعوا خطة محكمة للقضاء على احمد المنسي وانتظار وصول الدعم بقيادة خالد مغربي دبابة وقتله أيضا 

احمد المنسي 

استشهد وهو على السطح فى اصعب نقطة مكشوفة وكان مأمنها لوحده ولكن رصاصة الغدر من القناص قتلت البطل 

كانت خطة الارهابيين القضاء على احمد المنسي وخالد مغربي دبابة ورجالهم ثم الحصول على الجثث وقطع رقبتها ورؤسهم كما يفعلون فى ليبيا وسوريا والعراق ولكن هنا تكون المفاجأة 

رغم استشهاد ثلاثة أرباع الكتيبة معظمهم ولم يتبقى إلا القليل إلا أن الارهابيين التكفيريين لم يستطيعوا الدخول الى المبنى والحصول على اى جثة او مصاب 

تخيل كل كمية الهجوم الشرس ده وكمية الرصاص الذى مثل المطر ولم يستطيعوا الدخول لوجود الأسود الشرسة مازالت حية فى الداخل 

خالد مغربي دبابة 

قائد الكتيبة 83 وزميل احمد المنسي 

تخيل الارهابيين كانوا واضعين على راسه مكافأة 3 مليون جنيه 

تحرك بالدعم مسرعا لمساعدة المنسي ورجاله ولكن فوجئ بوجود فخ فى الطريق لتعطيلهم ومنع وصولهم للمنسي 

واشتبك معهم واستشهد من سيارة مفخخة

عاش بطل واستشهد بطل 

احمد الشبراوى 

مساعد احمد المنسي 

كان يتقدم جنوده فى المواجهة لا يهاب الموت ويتلقى الطلقات والرصاص فى درعه الواقى 

حتى اصيب واستشهد ورحل بطل 

العسكرى على على 

كتب وسطر ملحمة فى التاريخ فى استشهاده

بعد سقوط معظم حوائط وجدران المبني كان على مسئول عن تأمين الجانب الشرقي من المبني وبعد اصابته فى قدميه وسقوطه استمر فى المقاومة واطلاق النار على الارهابيين التكفيرين لمنعهم من الدخول والوصول إلى المصابين والجثث 

وكلما كانوا يصيبونه بالمزيد من الرصاص ويقتربوا للدخول إلى المبني وهم يظنوا أنه قتل يرد عليهم من جديد ويمنعهم من الدخول 

حتى هربوا أخيرا بعد وصول الدعم 

ووجدوا فى جسد الشهيد أكثر من 36 طلقة تخيل وكان مازال يقاوم حتى استشهد ورحل بطلا 

وأبطال كثيرون ماهذا إلى امثلة بسيطة منهم 

رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه